عالم الإبداع: منهجية النص الفلسفي

منهجية النص الفلسفي من إنجاز : الأستاذ الصديق أيت علي أوحدو

يعتبر مفهوم ............... الدي يؤطر ضمن مجزوءة ( كتابة المجزوءة )، من المفاهيم الفلسفية، التي آتارت جدلا واسعاً بين مختلف الإتجاهات الفكرية والفلسفية خصوصاً بين المفكرين والعلماء والفلاسفة المعاصرين، بحيث قام كل واحد منهم بمعالجة الإشكالية المتعلقة بمحور ( كتابة محور الدرس..................) انطلاقا من منظوره الخاص. فإدا كان ( متلا الشخص / الغير هو....... وكان مفهوم القيمة متلاً هو ......... فإن الاشتغال هدا النص أدى بنا إلى طرح العديد من التساؤلات الفلسفية والتي يمكن التعبير عنها بالشكل التالي:

طرح الأسئلة المتعلقة بالمحور : متلا نقول : ما هو الشخص ؟ ومن أين يستمد الشخص هويته ...................( طرح الأسئلة حسب النص)

يدافع النص عن أطروحة أساسية مفادها(الفكرة العامة للنص) ........................ بحيث بدأ صاحب النص أطروحته بالحديت عن................................. ثم انتقل للحديث عن.......................... ليخلص في الأخير إلى الحديت عن ..........

و وإذا كانت الفلسفة كما عبر بذلك دولوز هي إبداع للمفاهيم فالنص قيد التحليل وظف مجموعة من المفاهيم الفلسفية الأساسية والتي شكلت الهيكل الاستدلالي لأطروحته وتتجلى هده المفاهيم في: مفهوم ....... الدي يدل على ...................... ثم مفهوم .............. الدي يدل على .................. ثم مفهوم ..........الدي يدل على .................................

وعلى عادة النصوص الفلسفية التي تعتمد دوما على الحجاج، فالنص الدي بين أيدينا لم يخرج عن هده العادة، بل اتخد من أدوات وروابط حجاجية منطقية منطلقا لعرض أطروحته، وهده الروابط المنطقية هي : الإستشهاد/ الإتبات / النفي/ التأكيد/ المقارنة / الأمتلة ......

وما توضيف صاحب النص لهدا الأدوات الحجاجية بضرب من العبت ولكن لإبراز الجانب المنطقي في أطروحته والدفاع عنها وعرضها حية ومبسطة.

وإدا كان الأمر كدلك فما قيمة الأطروحة؟ والجواب أن قيمتها تتجلى في كونها قيمة فكرية وتاريخية أضافت تصوراً جديداً يتعلق ب ( كتابة اسم المحور والأطروحة ) .

وإدا كان صاحب النص يرى أن .................. فإن الفيلسوف ............ في حين يرى الفيلسوف............................................. أما الفيلسوف .......................فيرى أن...........................

(تلاتة مواقف فلسفية في الموضوع) .

يتضح من خلال تحليل النص ومناقشته أن إشكالية (المحور)............... كانت ولا زالت وستظل منفتحة على مفارقات واختلافات بين المفكرين والفلاسفة منهم من ينظر إلى الإشكالية المتعلقة بمحور .... في جانبها الإيجابي، ومنهم من ينظر للإشكالية في جانبها السلبي، وهدا من سمات التفكير الفلسفي المنفتح باستمرار على أوجه النظريات دات أبعاد مختلفة.